ويتفاقم تحدي الكفاءة بسبب حقيقة أن العديد من التطبيقات قد تتطلب الهيدروجين الأخضر لتشغيل خلية وقود، مما يؤدي إلى مزيد من الخسائر. يشار إلى أن جهود كاوست في هذا المجال لم تقتصر على الأبحاث في حرمها الجامعي، بل دخلت الجامعة أيضًا في شراكة مع نيوم، وهي مدينة مستقبلية متطورة على https://blog.emiratesnoor.com/2024/02/green-hydrogen-clean-energy-future.html